مهام العاملين في مجال التوجيه والإرشاد
المرشد الطلابي لكي يصبح المرشد الطلابي قدوة حسنة عليه أن يكون ممتاز السيرة والسلوك ومتمكنا من مساعدة الطالب على فهم ذاته ، ومعرفة قدراته ، والتغلب على ما يواجهه من صعوبات ليحقق التوافق النفسي والتربوي والاجتماعي والمهني لبناء شخصية إسلامية سوية وذلك عن طريق قيامه بالأتي
1. تبصير المجتمع المدرسي بأهداف التوجيه والإرشاد وخططه وبرامجه وخدماته وبناء علاقات مهنية مثمرة مع منسوبي المدرسة جمعيهم ومع أولياء أمور الطلاب 0
2. إعداد الخطط العامة السنوية لبرامج التوجيه والإرشاد في ضوء التعليمات المنظمة لذلك واعتمادها من مدير المدرسة 0
3. تنفيذ برامج التوجيه والإرشاد وخدماته الإنمائية والوقائية والعلاجية 0
4. تعبئة السجل الشامل للطالب والمحافظة على سريته وتنظيم الملفات والسجلات الخاصة بالتوجيه والإرشاد0
5. بحث حالات الطلاب التحصيلية والسلوكية ، وتقديم الخدمات الإرشادية التي من شأنها تحقيق أهداف المرحلة التعليمية0
6. متابعة مذكرة الواجبات اليومية وفق خطة زمنية وتفعيلها والعمل على ما يحقق الأهداف المرجوة منها0
7. رعاية الطلاب الموهوبين والمتفوقين دراسيا وتشجيعهم وتوجيههم ومنحهم الحوافز والمكافآت وتقديم برامج إضافية لهم 0
8. متابعة الطلاب المتأخرين دراسيا ودراسة أسباب تأخرهم وعلاجها واتخاذ الخطوات اللازمة للارتقاء بمستوياتهم 0
9. تحري الأحوال الأسرية للتلاميذ وخاصة الاقتصادية منها ، ومساعدة المحتاجين منهم عن طريق الصندوق المدرسي 0
10. دراسة الحالات الفردية للطلاب الذين تظهر عليهم بوادر سلبية في السلوك ، وتفهم مشكلاتهم ، وتقديم التوجيه والنصح لهم حسب حالتهم0
11. عقد لقاءات فردية مع أولياء أمور الطلاب الذين تظهر على أبنائهم بوادر سلبية في السلوك أو عدم التكيف مع الجو المدرسي لاستطلاع آرائهم والتعاون معهم وبحث المشكلات الأسرية ذات الأثر في أحوال أولئك الطلاب 0
12. إعداد تقارير دورية عن مستويات الطلاب العلمية والتربوية وتقديمها لمدير المدرسة 0
13. إجراء البحوث والدراسات التربوية التي يتطلبها عمل المرشد 0
14. تدريس ما يسنده إليه مدير المدرسة من الحصص والمشاركة في أعمال مراقبة الطلاب وشغل حصص الانتظار 0
15. القيام بأي أعمال أخرى يسندها إليه مدير المدرسة مما تقنطيه طبيعة العمل التعليمي
مهام مدير المدرسة ووكيلها في مجال التوجيه والإرشاد
1- تهيئة البيئة والظروف المناسبة التي تساعد في تحقيق رعاية الطلاب وحل مشكلاتهم الفرديه والجماعية ورعاية قدراتهم وميولهم وتحقيق حاجاتهم وتحقيق النمو المناسب للمرحلة التالية لمرحلتهم الدراسية .
2-تيسير الإمكانات والوسائل المعينة في تطبيق برامج وخدمات التوجيه والإرشاد داخل المدرسة والاستفادة من الكفاءات المتوفرة لدى المعلمين أو رواد الفصول أو أولياء أمور الطلاب.
3-تهيئة الظروف لعمل المرشد الطلابي ومساعدته على تجاوز العقبات وحل المشكلات التي قد تعترض مجال عمله وعدم تكليفه بأعمال إدارية تعيقة عن أداء عمله كمرشد طلابي .
4-رئاسة لجنة التوجيه والإرشاد بالمدرسة وغيرها من اللجان والمجالس وتوزيع العمل على الأعضاء ومتبعة تنفيذ التوصيات التي تصدر عن اجتماعاتها .
5-تبصير المعلمين بدور المرشد الطلابي داخل المدرسة وحثهم على التعاون الإيجابي معه للتعامل مع مشكلات الطلاب وأحوالهم المختلفة .
6-متابعة تطبيق خطة التوجيه والإرشاد ميدانياً بالمدرسة والمساهمة في تقويم عمل المرشد الطلابي بالتعاون مع مشرف التوجيه والإرشاد.
7-المشاركة المباشرة في بعض الخدمات الإرشادية مثل عقد اللقاءات أو المحاضرات أو كتابة المقالات الإرشادية والتربوية أو المشاركة في الرحلات والزيارات المدرسية وما إلى ذلك من خدمات إرشادية .
8-العمل على اكتشاف وتعديل السلوك غير السوي من خلال الاستفادة من مجلس المدرسة واللجان الإرشادية المختلفة بالإضافة لما يصد من توصيات لمجلس التوجيه والإرشاد بإدارة التعليم .
9-الاتصال بإدارة التعليم والجهات المختصة الأخرى لتأمين الاحتياجات وتنسيق الجهود فيما يتعلق ببرامج التوجيه والإرشاد .
10-الاتصال بأولياء أمور الطلاب والتعاون معهم في تحقيق أهداف التوجيه والإرشاد .
11- حث المعلمين على أهمية رعاية الطلاب من خلال التعامل مع المواقف والمشكلات اليومية التي تواجه الطلاب قبل تحويلهم للمرشد الطلابي بحيث لا يحول له إلا الطلاب الذين يعانون من المشكلات التي تحتاج إلى رعاية خاصة .
12- الإشراف على متابعة مذكرة الواجبات المنزلية وحث المعلمين على الاستفادة منها وتدوين ملاحظاته وملاحظاتهم عليها لولي الأمر والعناية بمرئيات ولي أمر الطالب التي يدونها في هذه المذكرة .مهام المعلم ورائد الفصل في مجال التوجيه والإرشاد
- تفهم دور التوجيه والإرشاد في المدرسة والإسهام في التعريف بخدماته وبرامجه وتشجيعهم على الاستفادة من هذه الخدمات في تحسين أداء طلابهم .
2-* تهيئة المناخ النفسي والصحي في الفصل والمدرسة بصفة عامة بما يسهم في نمو الطلاب ويؤدي إلى التوافق النفسي المطلوب .
3-* تطويع المواد الدراسية في مجال التوجيه والإرشاد وربط الجوانب العلمية بالجوانب التربوية بما يؤدي إلى تكامل التربية والتعليم بما ينمي شخصية الطالب ويسهم في تكاملها .
4-* إبداء المقترحات المناسبة لتطوير خدمات التوجيه والإرشاد من خلال التعاون مع المرشد الطلابي وأعضاء لجنتي التوجيه والإرشاد ورعاية السلوك .
5-* دعم وتوثيق العلاقة بين البيت والمدرسة عن طريق المشاركة الفعالة في اجتماعات الجمعية العمومية ومجلس المدرسة وغيرها من اللقاءات .
6-* مساعدة المرشد الطلابي على اكتشاف الحالات الخاصة التي تحتاج إلى تدخله ومتابعته لها .
7-* متابعة مذكرة الواجبات المدرسية وتوعية الطلاب بأهميتها وكيفية استخدامها وأهمية تدوين الملاحظات والمرئيات بصفة منتظمة لولي الأمر .
8-* الإسهام في علاج حالات التأخر الدراسي لدى بعض الطلاب في المواد التي يدرسونها .
9-* مساعدة المرشد الطلابي في رعاية الطلاب الذين يحتاجون إلى متابعة .
10- تعزيز الجانب السلوكي الإيجابي عند الطلاب .
11-* التعاون مع المرشد الطلابي في تنفيذ بعض البرامج العلاجية المقترحة لعلاج بعض المشكلات الدراسية أو الاجتماعية أو النفسية التي تعترض بعض الطلاب .
12-* التعامل مع المواقف اليومية داخل الفصل وخارجه وألا يحول للمرشد الطلابي إلا المواقف المتكررة .
13-* التعاون مع المرشد الطلابي في استقبال أولياء الأمور واطلاعهم على المستويات الدراسية لأبنائهم .
14-* استغلال حصص النشاط أو الريادة في تقديم بعض الخدمات الإرشادية للطلاب حسب الحاجة .
15-* تزويد المرشد الطلابي بالمرئيات والمقترحات حول الموهوبين والمتفوقين والمتأخرين دراسياً … الخ .
16-* المساهمة في توفير المعلومات اللازمة للسجل الشامل عن طلاب الصف الذي يقوم بريادته .
17-* استثمار النشاط الطلابي بأنواعه المختلفة في معالجة المشكلات التي يواجهها بعض الطلاب بالتعاون مع رائد النشاط والمرشد الطلابي في المدرسة.
1. تبصير المجتمع المدرسي بأهداف التوجيه والإرشاد وخططه وبرامجه وخدماته وبناء علاقات مهنية مثمرة مع منسوبي المدرسة جمعيهم ومع أولياء أمور الطلاب 0
2. إعداد الخطط العامة السنوية لبرامج التوجيه والإرشاد في ضوء التعليمات المنظمة لذلك واعتمادها من مدير المدرسة 0
3. تنفيذ برامج التوجيه والإرشاد وخدماته الإنمائية والوقائية والعلاجية 0
4. تعبئة السجل الشامل للطالب والمحافظة على سريته وتنظيم الملفات والسجلات الخاصة بالتوجيه والإرشاد0
5. بحث حالات الطلاب التحصيلية والسلوكية ، وتقديم الخدمات الإرشادية التي من شأنها تحقيق أهداف المرحلة التعليمية0
6. متابعة مذكرة الواجبات اليومية وفق خطة زمنية وتفعيلها والعمل على ما يحقق الأهداف المرجوة منها0
7. رعاية الطلاب الموهوبين والمتفوقين دراسيا وتشجيعهم وتوجيههم ومنحهم الحوافز والمكافآت وتقديم برامج إضافية لهم 0
8. متابعة الطلاب المتأخرين دراسيا ودراسة أسباب تأخرهم وعلاجها واتخاذ الخطوات اللازمة للارتقاء بمستوياتهم 0
9. تحري الأحوال الأسرية للتلاميذ وخاصة الاقتصادية منها ، ومساعدة المحتاجين منهم عن طريق الصندوق المدرسي 0
10. دراسة الحالات الفردية للطلاب الذين تظهر عليهم بوادر سلبية في السلوك ، وتفهم مشكلاتهم ، وتقديم التوجيه والنصح لهم حسب حالتهم0
11. عقد لقاءات فردية مع أولياء أمور الطلاب الذين تظهر على أبنائهم بوادر سلبية في السلوك أو عدم التكيف مع الجو المدرسي لاستطلاع آرائهم والتعاون معهم وبحث المشكلات الأسرية ذات الأثر في أحوال أولئك الطلاب 0
12. إعداد تقارير دورية عن مستويات الطلاب العلمية والتربوية وتقديمها لمدير المدرسة 0
13. إجراء البحوث والدراسات التربوية التي يتطلبها عمل المرشد 0
14. تدريس ما يسنده إليه مدير المدرسة من الحصص والمشاركة في أعمال مراقبة الطلاب وشغل حصص الانتظار 0
15. القيام بأي أعمال أخرى يسندها إليه مدير المدرسة مما تقنطيه طبيعة العمل التعليمي
مهام مدير المدرسة ووكيلها في مجال التوجيه والإرشاد
1- تهيئة البيئة والظروف المناسبة التي تساعد في تحقيق رعاية الطلاب وحل مشكلاتهم الفرديه والجماعية ورعاية قدراتهم وميولهم وتحقيق حاجاتهم وتحقيق النمو المناسب للمرحلة التالية لمرحلتهم الدراسية .
2-تيسير الإمكانات والوسائل المعينة في تطبيق برامج وخدمات التوجيه والإرشاد داخل المدرسة والاستفادة من الكفاءات المتوفرة لدى المعلمين أو رواد الفصول أو أولياء أمور الطلاب.
3-تهيئة الظروف لعمل المرشد الطلابي ومساعدته على تجاوز العقبات وحل المشكلات التي قد تعترض مجال عمله وعدم تكليفه بأعمال إدارية تعيقة عن أداء عمله كمرشد طلابي .
4-رئاسة لجنة التوجيه والإرشاد بالمدرسة وغيرها من اللجان والمجالس وتوزيع العمل على الأعضاء ومتبعة تنفيذ التوصيات التي تصدر عن اجتماعاتها .
5-تبصير المعلمين بدور المرشد الطلابي داخل المدرسة وحثهم على التعاون الإيجابي معه للتعامل مع مشكلات الطلاب وأحوالهم المختلفة .
6-متابعة تطبيق خطة التوجيه والإرشاد ميدانياً بالمدرسة والمساهمة في تقويم عمل المرشد الطلابي بالتعاون مع مشرف التوجيه والإرشاد.
7-المشاركة المباشرة في بعض الخدمات الإرشادية مثل عقد اللقاءات أو المحاضرات أو كتابة المقالات الإرشادية والتربوية أو المشاركة في الرحلات والزيارات المدرسية وما إلى ذلك من خدمات إرشادية .
8-العمل على اكتشاف وتعديل السلوك غير السوي من خلال الاستفادة من مجلس المدرسة واللجان الإرشادية المختلفة بالإضافة لما يصد من توصيات لمجلس التوجيه والإرشاد بإدارة التعليم .
9-الاتصال بإدارة التعليم والجهات المختصة الأخرى لتأمين الاحتياجات وتنسيق الجهود فيما يتعلق ببرامج التوجيه والإرشاد .
10-الاتصال بأولياء أمور الطلاب والتعاون معهم في تحقيق أهداف التوجيه والإرشاد .
11- حث المعلمين على أهمية رعاية الطلاب من خلال التعامل مع المواقف والمشكلات اليومية التي تواجه الطلاب قبل تحويلهم للمرشد الطلابي بحيث لا يحول له إلا الطلاب الذين يعانون من المشكلات التي تحتاج إلى رعاية خاصة .
12- الإشراف على متابعة مذكرة الواجبات المنزلية وحث المعلمين على الاستفادة منها وتدوين ملاحظاته وملاحظاتهم عليها لولي الأمر والعناية بمرئيات ولي أمر الطالب التي يدونها في هذه المذكرة .مهام المعلم ورائد الفصل في مجال التوجيه والإرشاد
- تفهم دور التوجيه والإرشاد في المدرسة والإسهام في التعريف بخدماته وبرامجه وتشجيعهم على الاستفادة من هذه الخدمات في تحسين أداء طلابهم .
2-* تهيئة المناخ النفسي والصحي في الفصل والمدرسة بصفة عامة بما يسهم في نمو الطلاب ويؤدي إلى التوافق النفسي المطلوب .
3-* تطويع المواد الدراسية في مجال التوجيه والإرشاد وربط الجوانب العلمية بالجوانب التربوية بما يؤدي إلى تكامل التربية والتعليم بما ينمي شخصية الطالب ويسهم في تكاملها .
4-* إبداء المقترحات المناسبة لتطوير خدمات التوجيه والإرشاد من خلال التعاون مع المرشد الطلابي وأعضاء لجنتي التوجيه والإرشاد ورعاية السلوك .
5-* دعم وتوثيق العلاقة بين البيت والمدرسة عن طريق المشاركة الفعالة في اجتماعات الجمعية العمومية ومجلس المدرسة وغيرها من اللقاءات .
6-* مساعدة المرشد الطلابي على اكتشاف الحالات الخاصة التي تحتاج إلى تدخله ومتابعته لها .
7-* متابعة مذكرة الواجبات المدرسية وتوعية الطلاب بأهميتها وكيفية استخدامها وأهمية تدوين الملاحظات والمرئيات بصفة منتظمة لولي الأمر .
8-* الإسهام في علاج حالات التأخر الدراسي لدى بعض الطلاب في المواد التي يدرسونها .
9-* مساعدة المرشد الطلابي في رعاية الطلاب الذين يحتاجون إلى متابعة .
10- تعزيز الجانب السلوكي الإيجابي عند الطلاب .
11-* التعاون مع المرشد الطلابي في تنفيذ بعض البرامج العلاجية المقترحة لعلاج بعض المشكلات الدراسية أو الاجتماعية أو النفسية التي تعترض بعض الطلاب .
12-* التعامل مع المواقف اليومية داخل الفصل وخارجه وألا يحول للمرشد الطلابي إلا المواقف المتكررة .
13-* التعاون مع المرشد الطلابي في استقبال أولياء الأمور واطلاعهم على المستويات الدراسية لأبنائهم .
14-* استغلال حصص النشاط أو الريادة في تقديم بعض الخدمات الإرشادية للطلاب حسب الحاجة .
15-* تزويد المرشد الطلابي بالمرئيات والمقترحات حول الموهوبين والمتفوقين والمتأخرين دراسياً … الخ .
16-* المساهمة في توفير المعلومات اللازمة للسجل الشامل عن طلاب الصف الذي يقوم بريادته .
17-* استثمار النشاط الطلابي بأنواعه المختلفة في معالجة المشكلات التي يواجهها بعض الطلاب بالتعاون مع رائد النشاط والمرشد الطلابي في المدرسة.
___________________________________________________
دور المرشدة الطلابية في أيام الاختبارات
ساهم قسم التوجيه والإرشاد بمكتب التعليم بالجبيل في توجيه مديرات مدارس المحافظة لتوضيح مهام المرشدة الطلابية ودورها في أيام الاختبارات وذلك بتفيذ الخطة الوقائية والتي تشمل على :
* دور المرشدة الطلابية قبل الاختبارات ويتلخص ذلك في :
1-الإجتماع بالطالبات سواءً المتفوقات لحثهن على متابعة الجد والإجتهاد أو المتأخرات دراسياً وذلك لإعطائهن توجيهات عامة عن الاختبارات .
2-المشاركة في إعداد جدول الاختبارات ومراعاة آراء الطالبات فيه والقيام بتوجيه الطالبات لكيفية التعامل مع أسئلة الاختبارات .
3-توجيه الطالبات للإستفادة من أسبوع ماقبل الاختبارات وإصدار نشرات للمعلمات وأولياء الأمور للعناية بالطالبات خلال فترة الاختبارات .
4-إصدار نشرة تربوية عن الاختبارات .
*دور المرشدة أثناء الاختبارات :
1-التهيئة النفسية اليومية للطالبات والإشراف التام على تأدية الاختبارات .
2-العمل على توفير ماتحتاجه الطالبة أثناء الاختبارات .
3-مراعاة الطالبات ذوات الإحتياجات الخاصة .
4-متابعة الطالبات المتأخرات عن موعد الإختبار ومعرفة أسباب ذلك .
*دور المرشدة بعد الاختبارات :
1- إعداد إحصائية الطالبات المتفوقات والمتأخرات دراسيا
2- تنظيم خطة مع عضوات لجنة التوجيه والإرشاد بالمدرسة وذلك لمتابعة المكملات والمتأخرات دراسياً وتزويد الطالبات المكملات بخطة المذاكرة للمواد التي أكملت فيها .
3-الإعداد لتنظيم مجموعات التقوية مع إرشاد الطالبات وذويهم للمراكز الصيفية المتوفرة بالمنطقة للإستفادة والإستعداد لإمتحانات الدور الثاني .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أولاً: العناد
أما فيما يتعلق بالعناد
وعدم الاستجابة للأوامر فإن العناد خصوصا غير المبالغ فيه مرحلة طبيعية من مراحل
النمو النفسي عند صغار السن يساعدهم على اكتشاف أنفسهم وأنهم أشخاص لهم كيان وذات
مستقلة عن الكبار كما أن لهم إرادة الكبار وبمرور الوقت يكتشفون أن العناد والتحدي
ليس هو الطريق السوي لتحقيق مطالبهم فيتعلمون العادات الاجتماعية السوية في الأخذ
والعطاء ويكتشفون أن التعاون والتفاهم يفتحان لهم آفاقا جديدة في الخبرات
والمهارات الجديدة خصوصا إذا كان الأبوان في المنزل يؤمنان ويعاملان الابن بشيء من
المرونة والتفاهم مع الحزم المقرون بالعطف وللأسرة في هذه المرحلة دور كبير في
القضاء على هذه المشكلة وبشكل عام كلما كان من يتولى تربية الطلاب سواء في المنزل
أو المدرسة على درجة معقولة من الصبر والتعاون والتفهم لنفسيتهم كلما ساعدهم على اجتياز
هذه المشكلة والعكس بالعكس فالمربي سواء في المنزل أو المدرسة الذي يبالغ في الحزم
والأمر والنهي قد يثبت في الطالب أسلوب العناد والتحدي لإثبات ذاته فيعوقه ذلك عن
التقدم واكتشاف الطرق السوية لإثبات الذات
إن إرغام الأبناء على
الطاعة ليس الطريق الوحيد لحل هذه المشكلة بل إن المرونة والأخذ والعطاء في جو من
الدفء العاطفي يحول بين الطلاب والعناد المرضى ولقد أثبتت الدراسات العلمية أن
كثيرا من حالات العناد وحالات الغضب وكثرة الشجار بين الأبناء مرجعها في الغالب
للآباء. كثيراً ما يكونون مصدر هذه المشكلات بسلوكهم الذي يتسم بالحزم المبالغ فيه
والسيطرة الكاملة على الابن ورغبة الآباء والأمهات في طاعة أوامرهم طاعة عمياء
وشجارهم في المنزل لأتفه الأسباب فإن ذلك له انعكاس على سلوك الأبناء ذلك (( أن
الغضب معد )) كما (( أن الهدوء معد )) أيضا فمثل هؤلاء الاباء يجب أن يدركوا أنه
من الواجب إصلاح أنفسهم حتى يمكن إصلاح أبنائهم وعلاجهم كما يقول المثل التربوي
(ليس هناك أطفال سيئون بل هناك أهل سيئون ) وأصدق منه قول المصطفى صلى الله علية
وسلم:( كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه)
ثانياً: الفوضى والمشاغبة
ففيما يتعلق بالفوضى والمشاغبة داخل الصف يرتبط هذا النوع من المشكلات
بطريقة الأستاذ في التدريس ومدى تفاعله مع الموضوع فمن خلال التجربة تبين أنه كلما
كان أداء المدرس داخل الصف متفاعلا جذابا مشوقا وكان المدرس مقبلا على الطلاب
مستخدماً لأسلوب الحوار رابطا بالواقع كلما أختفى هذا النوع من المشكلات وكلما كان
الأداء روتينيا رتيبا غير متفاعل كلما ظهر هذا النوع من المشكلات وقد يساءل البعض
مالسر في اختفاء المشكلات في النوع الأول من الأداء الصفي وهنا يأتي الجواب واضحا
وحاسما أن الطلاب وجدوا ما يجذبهم ويشوفهم للدرس ويضطرهم للمتابعة وعدم الانصراف
والفوضى كما يمكن للمدرس أن يوجه عددا من الأسئلة لهؤلاء الطلاب ويربط عدم إجابتهم
الصحيحه بمشاغبتهم وفوضويتهم كما أن وضع هذا النوع من الطلاب في مقدمة الفصل يخفف
من مشكلاتهم ويضعهم تحت نظرالأستاذ وملاحظته وأخيرا يمكن للأستاذ أن يجلس مع
هؤلاء الطلاب في مكتبه لمناقشتهم والتحاور
معهم وإبداء النصح لهم وقد تبت أن لمثل هذه الجلسات الأثر الجيد في القضاء على هذا
النوع من المشكلات .
ثالثاُ: الانحرافات السلوكية
أما فيما يتعلق بالانحرافات في السلوك فإنه لابد من الاتصال بالمنزل
للتعرف على بيئة الطالب وكيفية تعامل المنزل معه ونوع المؤثرات عليه ,كما يتطلب
معرفة الأصحاب والرفقة فلكل أولئك دور مباشر وأثر كبير على السلوك ويمكن اتباع
الخطوات التالية لعلاج هذا النوع من المشكلات:
أ_عدم استخدام أسلوب الزجر والتبكيت: فعندما يعرف المربي نوع الانحراف
عليه ألا يفاجئ الطالب بالزجر الشديد والتعنيف عليه فإن ذلك يغلق الطريق أمامه
للعلاج,ويقفل نفسية الطالب,ويؤدي إلى عدم تعاونه معه لحل المشكلة
ب_الحوار والإقناع العقلي: إن استخدام الإقناع العقلي والحوار الهادي
مع تبسيط الأفكار وضرب الأمثلة,خير معين على حل المشكلة.فهذا الأسلوب يفتح نفسية
صاحب المشكلة ,ويضطره للاستجابة وتبادل الرأي والقبول التدريجي للمبررات ,ومن ثم
التعاون للوصول إلى حل المشكلة.وهذا الأسلوب خير من التحدث من طرف واحد واتباع
أسلوب الهجوم وإغلاق سبل الحوار.
ج_جلسات المصارحة : ويحسن أن تكون هذه الجلسات في جو هادئ تسوده الثقة
وتحوطه الشفقة,فعندما يشعر الطالب صاحب المشكلة برغبة المربي في إصلاح حاله,وتحسين
سلوكه وحب الخير له,والاهتمام بمستقبله وشفقته عليه فإنه عند ذلك يفاتح المربي بكل
ظروف المشكلة وأسبابها وملابساتها وفي النهاية يتوصلان معاً إلى الاقتراب من
العلاج والإصلاح.
د_حسن الاستماع : إن على المربين أن يتدربوا على هذه المهارة مهارة حسن
الاستماع أو ما يسمى"فن الإصغاء" دع الطالب يتحدث إليك بكل أمن وطمأنينة
ويفضي إليك بهمومه ومعاناته بكل أريحية وانطلاق وأنت أذن صاغية يفهم من "فن
إصغائك " وتعبيرات وجهك أنك تشجعه على الحديث والإفضاء وهو آمن مطمئين فإن
ذلك يجعلك تفهم المشكلة وتحددها وبالتالي يقودك ذلك إلى التصرف الصحيح وإصدار
القرار السليم بإذن الله.
هـ_استخدام السؤال وتكراره لتأكيد الدليل وإثباته: هذا أسلوب نبوي
استخدمه النبي صلى الله عليه وسلم مع رجل طلب من النبي صلى الله عليه وسلم أن يأذن
له بالزنا
فقال له النبي صلى الله عليه وسلم :"أترضاه لأمك قال لا قال
أترضاه لأختك قال لا قال أترضاه لعمتك قال لا قال أترضاه لخالتك قال لا
"..الخ.
ويمكن للمربين في كل زمان ومكان أن يطبقوا هذا الأسلوب التربوي الناجح
الذي حدا بذلك الرجل أن يقول بعد ذلك "لقد قمت وما أكره شيء لي منه "
يقصد الزنا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق